لماذا تختارون الدكتور أحمد ميرابي؟

لماذا تختارون الدكتور أحمد ميرابي؟

 

١. مزيج نادر بين المعرفة الأكاديمية والخبرة العملية
بحصوله على درجة الدكتوراه المتخصصة في ريادة الأعمال وسنوات من الخبرة الميدانية في مرافقة العلامات التجارية والشركات الإيرانية، استطاع الدكتور ميرابي تحويل النظرية إلى أدوات عملية قابلة للتطبيق.

٢. فهم عميق للسوق الإيرانية
بفضل إدراكه الدقيق للبُنى الاقتصادية والثقافية والسياسية والحَوكَمية في إيران، يوفّر عليكم تكاليف التجربة والخطأ في بيئة السوق المعقّدة.

٣. إلمام عملي بآليات العمل الحكومية والثقافية والقانونية في إيران
من خلال فهمه البنيوي لنظام اتخاذ القرار، والعلاقات المؤسسية، والثقافة البيروقراطية، والقوانين ذات الصلة بالتجارة والعلامة التجارية، يُعدّ الدكتور ميرابي دليلاً فريداً لتجاوز التعقيدات البيئية وتسهيل التفاعلات الرسمية.

٤. اختصاص في العلامة التجارية وتطوير الأعمال الموطّنة محلياً
لا يرى العلامة التجارية مجرّد شعار، بل يُعيد تعريفها كأصل استراتيجي للمؤسسة، مع تركيز خاص على السوق الإيراني والمستهلك المحلي.

٥. مستشار يؤمن بمبدأ الربح المتبادل في التجارة
يؤمن الدكتور ميرابي بأن النجاح الحقيقي في الأعمال لا يتحقّق إلا عندما تُبنى العلاقات على الثقة، والمنفعة المتبادلة، والنمو المشترك.

٦. مؤسّس نادي “مثلث” للمديرين وروّاد الأعمال
منصة متخصصة للتعليم، وبناء العلاقات، وتنمية القيادات المستقبلية، قام بتصميمها وقيادتها بنفسه.

٧. متخصّص في الاقتصاد السلوكي وعلم نفس المستهلك
من خلال فهم عميق لسلوك المستهلك الإيراني، يُقدّم استراتيجيات تتجاوز البيانات السطحية وتُحدث تأثيراً فعلياً.

٨. شريك فعّال لمرافقة الشركات الأجنبية في دخول السوق الإيرانية
يمتلك الدكتور ميرابي إلماماً بلغة الأعمال العالمية، وفهماً للثقافة المتبادلة، وقدرة على تسهيل الاتصالات المحلية، مما يُمهّد الطريق أمام دخول آمن وفعّال إلى إيران.

٩. رؤية مستقبلية مدفوعة بالتكنولوجيا
شغفه وخبرته في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي في الأعمال، والتحوّل الرقمي، والتنمية المستدامة، تمكّنه من تصميم حلولٍ متوافقة مع المستقبل، لا تقتصر على الوضع الحالي فقط.

١٠. مقاربة شخصية ومرنة
لكل علامة تجارية أو شركة، يُعدّ الدكتور ميرابي خطةً مخصصة تتوافق مع واقعها، وطاقاتها، وأهدافها — بعيداً عن الحلول الجاهزة والنمطية.

١١. التزام حقيقي بالنمو، لا مجرّد بيع الاستشارات
بدلاً من تقديم توصيات مكرّرة، يكون حاضراً إلى جانب فريقكم، يُفكّر معكم، يُرافقكم، ويتحمّل المسؤولية لتحقيق النتائج.